علاج مشكله كراهيه الاطفال للمدرسه 2013 , مشكلة كره الطفل للمدرسة وكيفية علاجها
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علاج مشكله كراهيه الاطفال للمدرسه 2013 , مشكلة كره الطفل للمدرسة وكيفية علاجها
يتهرّب بعض الأولاد من الذهاب إلى المدرسة، ويسوق حججاً واهيةً في هذا الإطار،
علماً أن هذه المشكلة تؤثّر سلباً في حياة التلميذ،
وتشكّل أبرز أسباب إخفاقه في التحصيل وانحرافاته السلوكية،
مما يشغل المربيّن للبحث عن الأسباب والحلول.
دوافع عدّة كامنة خلف تهرّب التلميذ من الذهاب إلى المدرسة، وهي:
- شخصيّةالطفل[/url] وما يمتلكه من استعدادات وقدرات وميول تجعله لا يتقبّل الجوّ المدرسي
ولا يقبل عليه.
- معاناته من إعاقة أو عاهة صحيّة ونفسيّة تمنعه من مسايرة زملائه، فتجعله موضعاً لسخريتهم، مما يدفعه إلى عدم الذهاب إلى المدرسة.
- عدم قدرة التلميذ على استغلال وتنظيم وقته، مع جهله لأفضل طرق الاستذكار،
فيسبّب له إحباطاً وإحساساً بالعجز عن مسايرة زملائه في التحصيل العلمي.
- الرغبة في تأكيد الاستقلالية وإثبات الذات، فيظهر الاستهتار والعناد
وكسر الأنظمة والقوانين التي يضعها الكبار (المدرسة والمنزل)، والتي يلجأ إليها كوسائل ضغط لإثبات وجوده.
-
ضعف الدافعية للتعلّم، وهي حالة تتدنّى فيها دوافع التعلم فيفقد الإثارة
لمواصلة التقدم، ما يؤدّي إلى الإخفاق المستمر وعدم تحقيق التكيّف الدراسي
والنفسي.
- سيطرة بعض أنواع العقاب بشكل عشوائي وغير مقنّن، كتكليف التلميذ بكتابة الواجب مرّات عدّة، أوالحرمان من بعض الحصص الدراسية،
أوالتهديد بالإجراءات العقابية.
- عدم الإحساس بالحب والتقدير والاحترام من قبل عناصر المجتمع المدرسي، فيبقى قلقاً ومتوتراً وفاقداً للأمان النفسي.
- إحساسه بعدم إيفاء التعليم لمتطلباته الشخصية والاجتماعيّة.
-
عدم توافر الأنشطة الكافية والمناسبة لميول الطالب وقدراته واستعداداته
التي تساعده في خفض التوتر لديه وتحقيق مزيد من الإشباع النفسي.
- عدم تقبّل التلميذ لمشكلاته وللتعرّف عليها وبالتالي وضع الحلول المناسبة لها.
-
اضطراب العلاقات الأسرية وما يشوبها من عوامل التوتر والفشل من خلال كثرة
الخلافات والمشاجرات، مما يشعره بالحرمان وفقدان الأمان النفسي.
- ضعف عوامل الضبط والرقابة الأسرية بسبب ثقة الوالدين المفرطة في الأبناء أو إهمالهما وانشغالهما عن متابعتهم،
فيجد الطفل[/url] في عدم متابعته فرصةً لاتخاذ قراراته الفرديّة بعيداً عن سلطة الآباء.
- سوء المعاملة الأسرية بين التدليل والحماية الزائدة التي تجعل الطالب اتكاليّاً سريع الانجذاب وسهل الانقياد لكل المغريات،
وبين القسوة المفرطة والضوابط الشديدة التي تجعله محاطاً بسياج من الأنظمة.
- القوانين المنزلية الصارمة التي تحوّل التوتر والقلق إلى سمة تجعله يبحث عن متنفّس آخر بعيداً عن المنزل والمدرسة.
- عدم قدرة الأسرة على الإيفاء بمتطلبات واحتياجات المدرسة وحاجات الطفل[/url] بشكل عام، مما يدفعه إلى تعمّد الغياب، منعاً للإحراج ومحاولة البحث عمّا يفي بمتطلباته.
بعض الحلول التي تساهم في الحدّ من التهرّب والغياب عن المدرسة:
1_ التشجيع والدعم وحلّ المشكلات التي يواجهها الطفل[/url] في المدرسة إن كانت في غيابه أو تأخره.
2_ مشاركة الطفل[/url] في النشاطات المدرسية.
3_ تكوين الصداقات داخل المدرسة.
4_ تعزيز علاقة التلميذ بالمعلمين.
5_ النوم لساعات كافية.
6_ التغذية الصحيحة المناسبة
علماً أن هذه المشكلة تؤثّر سلباً في حياة التلميذ،
وتشكّل أبرز أسباب إخفاقه في التحصيل وانحرافاته السلوكية،
مما يشغل المربيّن للبحث عن الأسباب والحلول.
دوافع عدّة كامنة خلف تهرّب التلميذ من الذهاب إلى المدرسة، وهي:
- شخصيّةالطفل[/url] وما يمتلكه من استعدادات وقدرات وميول تجعله لا يتقبّل الجوّ المدرسي
ولا يقبل عليه.
- معاناته من إعاقة أو عاهة صحيّة ونفسيّة تمنعه من مسايرة زملائه، فتجعله موضعاً لسخريتهم، مما يدفعه إلى عدم الذهاب إلى المدرسة.
- عدم قدرة التلميذ على استغلال وتنظيم وقته، مع جهله لأفضل طرق الاستذكار،
فيسبّب له إحباطاً وإحساساً بالعجز عن مسايرة زملائه في التحصيل العلمي.
- الرغبة في تأكيد الاستقلالية وإثبات الذات، فيظهر الاستهتار والعناد
وكسر الأنظمة والقوانين التي يضعها الكبار (المدرسة والمنزل)، والتي يلجأ إليها كوسائل ضغط لإثبات وجوده.
-
ضعف الدافعية للتعلّم، وهي حالة تتدنّى فيها دوافع التعلم فيفقد الإثارة
لمواصلة التقدم، ما يؤدّي إلى الإخفاق المستمر وعدم تحقيق التكيّف الدراسي
والنفسي.
- سيطرة بعض أنواع العقاب بشكل عشوائي وغير مقنّن، كتكليف التلميذ بكتابة الواجب مرّات عدّة، أوالحرمان من بعض الحصص الدراسية،
أوالتهديد بالإجراءات العقابية.
- عدم الإحساس بالحب والتقدير والاحترام من قبل عناصر المجتمع المدرسي، فيبقى قلقاً ومتوتراً وفاقداً للأمان النفسي.
- إحساسه بعدم إيفاء التعليم لمتطلباته الشخصية والاجتماعيّة.
-
عدم توافر الأنشطة الكافية والمناسبة لميول الطالب وقدراته واستعداداته
التي تساعده في خفض التوتر لديه وتحقيق مزيد من الإشباع النفسي.
- عدم تقبّل التلميذ لمشكلاته وللتعرّف عليها وبالتالي وضع الحلول المناسبة لها.
-
اضطراب العلاقات الأسرية وما يشوبها من عوامل التوتر والفشل من خلال كثرة
الخلافات والمشاجرات، مما يشعره بالحرمان وفقدان الأمان النفسي.
- ضعف عوامل الضبط والرقابة الأسرية بسبب ثقة الوالدين المفرطة في الأبناء أو إهمالهما وانشغالهما عن متابعتهم،
فيجد الطفل[/url] في عدم متابعته فرصةً لاتخاذ قراراته الفرديّة بعيداً عن سلطة الآباء.
- سوء المعاملة الأسرية بين التدليل والحماية الزائدة التي تجعل الطالب اتكاليّاً سريع الانجذاب وسهل الانقياد لكل المغريات،
وبين القسوة المفرطة والضوابط الشديدة التي تجعله محاطاً بسياج من الأنظمة.
- القوانين المنزلية الصارمة التي تحوّل التوتر والقلق إلى سمة تجعله يبحث عن متنفّس آخر بعيداً عن المنزل والمدرسة.
- عدم قدرة الأسرة على الإيفاء بمتطلبات واحتياجات المدرسة وحاجات الطفل[/url] بشكل عام، مما يدفعه إلى تعمّد الغياب، منعاً للإحراج ومحاولة البحث عمّا يفي بمتطلباته.
بعض الحلول التي تساهم في الحدّ من التهرّب والغياب عن المدرسة:
1_ التشجيع والدعم وحلّ المشكلات التي يواجهها الطفل[/url] في المدرسة إن كانت في غيابه أو تأخره.
2_ مشاركة الطفل[/url] في النشاطات المدرسية.
3_ تكوين الصداقات داخل المدرسة.
4_ تعزيز علاقة التلميذ بالمعلمين.
5_ النوم لساعات كافية.
6_ التغذية الصحيحة المناسبة
ألم الذكريات..!- عضو جديد
- عدد المساهمات : 12
الجنس :
بلد العضو :
المزاج :
العمر : 27
تاريخ التسجيل : 03/05/2013
نقاط النشاط : 25
السٌّمعَة : 11
رد: علاج مشكله كراهيه الاطفال للمدرسه 2013 , مشكلة كره الطفل للمدرسة وكيفية علاجها
مشكورة على الموضوع الرائع
بجد استفدت
بجد استفدت
Ahmed F Nassar- مؤسســ الموقع
- عدد المساهمات : 309
الجنس :
بلد العضو :
المزاج :
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 28/05/2012
نقاط النشاط : 32504
السٌّمعَة : 6
مواضيع مماثلة
» الان وحصريا على منتدى بكرا دوت كوم تاريخ جوجل وكيفية عمله
» احذر من افعالك امام الاطفال
» نكت مضحكة 2013
» صور رمضان 2012/2013 ___ رمضانيات فوانيس
» احذر من افعالك امام الاطفال
» نكت مضحكة 2013
» صور رمضان 2012/2013 ___ رمضانيات فوانيس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى